تمكين المعلمين بالاستعانة بالبيانات: شركة Renaissance تُحدث تحولا في مستقبل التعلم.
على مدار أكثر من 40 عاماً، زوّدت شركة Renaissance المعلمين بحلول للتقييم والتعلم عالية الجودة وقائمة على البيانات لتعزيز عملية التدريس وتحسين نتائج الطلاب. فمن خلال توفير تقييمات دقيقة باستخدام بيانات موثوقة تحدد نقاط القوة لدى الطلاب والمجالات التي يمكن تطويرها لديهم، وتتبع مسار تقدمهم، تمكّن Renaissance المعلمين من الحصول على تحليلات قابلة للتنفيذ تساعدهم في اتخاذ قرارات مستنيرة وقائمة على البيانات.
تحظى شركة Renaissance بحضور عالمي، حيث يعمل فريقها الذي يضم أكثر من 1000 متخصص على دعم أكثر من 20 مليون طالب في 60,000 مدرسة في أكثر من 100 دولة، بما في ذلك في الشرق الأوسط. وباستعانتها بقاعدة بحثية واسعة تضم أكثر من 450 من الدراسات والتحليلات التي تستند إلى 2.8 مليار نقطة مرجعية، تحظى شركة Renaissance باعتراف دولي، وقد حصلت على العديد من الجوائز، وهذا عزز من مكانتها كشركة رائدة موثوقة في مجال التقييم التربوي وحلول التعلم.


ومؤسسة جي إل إديوكيشن (GL Education) التعليمية هي جزء من شركة Renaissance، وتحظى بثقة وزارة التربية والتعليم في الإمارات العربية المتحدة منذ عام 2017، حيث تُدخل تقييماتها الشاملة في جميع المدراس التي تدَرّس المناهج الإنجليزية. والبيانات التي يجري جمعها من خلال هذه التقييمات تعطي صورة شاملة عن صحة التعليم في الإمارات، فضلاً عن الاستناد إليها في عمليات صنع القرار بشأن السياسات المتبعة. ومثال جيد على تأثيرها الفعّال يتمثل في دورها المهم في مساعدة مجموعة تعليمية كبيرة في الإمارات في تحليل أداء الطلاب، وتحسين استراتيجيات التدريس، وتمكين المعايير التعليمية المشتركة بغض النظر عن نوع المناهج الدراسية المتبعة في كل مدرسة. ومن خلال دمج بيانات التقييم مع مدخلات المعلم وتحت إشراف القيادة المدرسية، عملت المجموعة التعليمية على تعزيز سبل التعاون بين المدارس والجامعات، وتحسين النتائج لطلابها المتنوعين.
تظل شركة Renaissance ملتزمة بدعم المعلمين والطلاب في جميع أنحاء العالم من خلال عملها الدؤوب في تحسين حلول التقييم والتعلم بشكل مستمر. كما أنها تواصل في ضمان حصول كل طالب على فرصة للنجاح بفضل الأسس القوية التي تتبعها في مجال البحث والابتكار.
احصل على مشورة الخبراء
احصل على مشورة الخبراء المجانية من فريق إدارة الأعمال والتجارة في السفارة البريطانية.
آخر تحديث: